فوجئ أحد الشباب في محافظة طريف عند قيامه بتفقد حمامه الذي يهوى تربيته منذ فترة طويلة، بوجود حمامة غريبة ضمن بقية الحمام، وقد لفت نظره فيها وجود قطعة قماش يبدو من لونها وشكلها أنها من ملابس نسائية تم خياطتها على قدم الحمامة اليسرى بما يشتبه بأنه عمل من (السحر) قد قام صاحبه بوضعه في رجل الحمامة ثم تركها تطير.
الشاب قام بتسليمها إلى أحد أئمة المساجد الذي قام بفكها والقراءة عليها بالرقية الشرعية، معتقداً أن هذا القماش ليس فيه طلاسم أو شيء يوضح أنه ربما يكون سحراً، ولكن يشتبه بأنه قد وضع كعلامة للتعرف على الحمامة حين فقدها أو لتثبيت شيء في قدمها، وقد سقط منها مع تنقلها من مكان إلى آخر.