فتاة ايطالية

[سمح آلمحيآ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القوي بالله

ملاحضات من أخ يحب لك الخير :

كلمة : (رجل دين) ،،، لعلّه قد خفي عليك ، فهذه يقولونها اليهود والنصارى لأهل الكنائس ، فليس عند المسلمين إلا العلماء وليس رجال دين..

جزاك الله خير معلومه جديده
ولون كلمتي هي المدرجه عند كثير من الناس
في قولي رجل دين وتصحيحك لها في محله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القوي بالله

تقول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القوي بالله

(من نظريات) ،،، والدين ليس نظريات.

نضرياتي اقصد نضرتي للمشائخ وستماعي لهم اجدهم يقولون بالاجماع صادفت فتاه او صادفت أمراه او صادفة عجوز مسنه والقصص تتلو بعضها . لم افكر في لحضه انهم وقعو في الحرام بل اضن فيهم ضن الخير .


أما عن الإستهزاء فلم أكن أستهزيء ، وأستغفر الله لي ولك ، وجزاك الله خير على مسامحتك لي وأنا أسامحك كذلك، ولم أحكم عليك ، فلست أعلم مافي الصدور.

الجواب على جميع أسئلتك :

قوله تعالى { قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ . وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ }

وجاء في الصحيحين عن أبي سعيد رضي الله عنه . أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (أعطوا الطريق حقه) قالوا : وما حقه يارسول الله؟ قال (غض البصر ، وكف الأذى ، ورد السلام ، والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر )[/QUOTE]

جزاك الله خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القوي بالله

وأما قولك أنك تنظر من جميع الإتجاهات ، فأنا أنصحك لوجه الله أن تنظر للطريق أمامك ، واترك عنك الإتجاهات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القوي بالله

.

شتان بين جميع الاتجاهات او الى الامام

[الموت الحمر]

صورة مع التحية للاخ ناصح هذا صاحب القصة طلع سروق
يقول الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري
كلية الشريعة وأصول الدين بجامعة الملك خالد

الدكتور رمزي نعناعة الأردني ، كان طالباً يدرس الدكتوراه في الأزهر ، وقد أشرف عليه الدكتور الذهبي في مرحلة الدكتوراه ، وفي تلك الأثناء أعاره كتابه هذا (الاتجاهات المنحرفة في تفسير القرآن) وهو لا يزال مخطوطاً. فقام الطالب بنسخه. وذهبت الأيام ، وظن الطالب بعد عودته للأردن أن الأمر سيخفى على الناس. فقام بتغيير العنوان لهذا الكتاب ، وسماه (بدع التفاسير بين الماضي والحاضر) وهو كتاب صغير الحجم ، طبعته وزارة الأوقاف الأردنية. أخذه برمته عدا مقالة واحدة ، نسيها سهواً - غفر الله له - ولم يتنبه لذلك حيث قال في المقدمة ، أنه بنى كتابه على مقدمة وتسع مقالات. بينما لم يكن هناك إلا ثمان مقالات. لأن الذهبي قد سحب المقالة التاسعة من الكتاب قبل أن يعطيه للطالب ، لعدم رضاه عن بحث مسألة في كتابه!

وقد ذكر الذهبي هذه القصة بتفصيل في ختام كتابه الاتجاهات المنحرفة فليرجع إليه من شاء. وهذا يؤكد ما اتهم به الدكتور رمزي نعناعة وفي هذا عبرة لمن اعتبر. أ هـ