الشاعر / عبدالله بن عبدالعزيز العليوي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته اسم لامع في عالم الشعر ونجم ساطع فيه ، قد لا أكون مبالغا في الوصف إن قلت أن الشاعر / عبدالله العليوي يضم بين جنبات شعره الرقة والشجن والحزن وكان في الساحة شاعرا مبدعا وأديبا متميزا ، وإليكم هذه الأبيات من ديوانه :
عفت أنا الدنيا إلى جـار الصديـق
= كل واحد صار بالشكـوى يضيـق
من يدور لـه بـذا الغابـه رفيـق
= ينقضي عمـره ولا يلحـق منـاه
دمعتي تجري ولا أحـدٍ لـي بكـى
عندهم شكـواي ما تلقـى صـدى