السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
كثر الكلا م على الزرقاوي مابين محذر ومتعاطف ومؤيد
وقد امضى الى مامضى به
واريد تبين نقطة مهمة في هذا الجانب يجب على المسلم في هذا الزمان
ان لا يغلب عاطفته على تفكيره
وأن يحكم على كل شخص من جميع الجوانب ولا يغلب العاطفه ويكون من يحكم على الذين يدعون الا سلم هم العلماء الذين يقولن كلا م موضح بالا دلة الشرعية ومراعي حال الأ مة ايضا
والله اعلم