لا حول ولا قوة إلا بالله .
هي الفتنة يضل بها الله من يشاء .
فكما ضل بني اسرائيل وعكفو بأمر السامريء على العجل وتركوا قول موسى
فكذلك الشيعة عكفوا على قول أئمة الجهل وتركوا قول نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم .
وهو عندما يقول أن آئمتهم لهم مكانة لا ينالها لا ملك مقرب ولا نبي مرسل يبحث عن هذه المكانية الرفيعة في أعين الجهلة .
فكما تراهم في الصورة التي انزلها أخي مذكر يقطعون كفنه وينظرون لعورته وجسمه لأنهم ألهوه ويتقربون بكل شيء له .
أثابك الله يا أخي مذكر العويد .