[فهيد بن راكان آل دخيل الله الملحي]

موضوع في سنه 2003

بسم الله الرحمن الرحيم

قام مرشحنا ومرشح الجميع المحامي / الحميدى بن بدر بن شبلان السبيعى

فى حملته الانتخابية بعمل ندوات مختلفه تطالب بمطالب شتى فى حاجتها

المواطن أيا كان مستواه الاجتماعى والثقافى بمطالب مرشحنا بما لم يهتم له

الآخرون ويمس صميم حياتنا الاسلامية الا وهو تطبيق الشريعة الاسلامية وفى

ما يلى فى .....

---------------------------

جريدة الرأى العام :-
---------------------------


الحميدي السبيعي: تطبيق الشريعة في مقدم برنامجي الانتخابي:


قال مرشح الدائرة الـ25 (جابر العلي) المحامي الحميدي السبيعي أن "من اهم الأسباب التي دععني إلى خوض البرلمانية المقبلة هي المشاورات والمناقشات مع النخابين في الدائرة، مؤكداً أن "الساحة الانتخابية مفتوحة للجميع وتتسع للكل".
وأضاف الحميدي أن "على اجندتي الكثير من الأفكار والمطالب التي أسعى من خلالها إلى تلبية احتياجات الدائرة وتحقيق المصلحة العامة والمصيرية". مشدداً على أن "الوقت حان لاعمال المساواة بين المناطق الداخلية والخارجية، خصوصاً أن المناطق الداخلية تحظى بنصيب الأسد من الخدمات والمناطق الخارجية ليس لها الفتات".
وأكد السبيعي أن "المصلحة الشخصية غلبت على المصلحة العامة في مناقشات مجلس الأمة الحالي ما أثر سلباً على عمل البرلمان" لافتاً إلى أن "فريقاً من النواب تقدم الصفوف ليقف ضد الرغبات الشعبية".
وطالب الحميدي السبيعي الناخبين بـ "مراجعة مواقف النواب والعودة إلى التصويت في الكثير من المشروعات المهمة والاستجوابات الشعبية"، مؤكداً أن "بعض النواب تنازل عن مبادئه أمام الضغوط الحكومية وأصبح دمية تحركه الحكومة كيفما شاءت".
وقال السبيعي أن "مصالح المواطنين لا تحتاج إلى سؤال ولا تحتاج لمن يذكر النواب بها ولكن بعض النواب يتبع مصالحه الشخصية وينسى المصالح العليا"، مضيفاً أن "هؤلاء النواب سقطوا من عقول الناخبين نتيجة مواقفهم السلبية".
وأكد السبيعي أن "تطبيق الشريعة الإسلامية يعد هدفاً سامياً أسعى إلى تطبيقه وعلى كل النواب أن يسعوا إلى ذلك خلال المجلس المقبل"، لافتاً إلى أن "الشريعة الإسلامية ستكون على رأس أولوياتي".


-----------------------
جريدة السياسة :-
-----------------------


السبيعي: نطالب بتطبيق الشريعة وتجاوز سلبيات التخصيص.


طالب مرشح الدائرة 25 جابر العلي وعلى صباح السالم المحامي الحميدي بدر السبيعي الناخبين بمحاسبة الأعضاء الذين صوتوا على تحديد علاوة الأطفال بسبعة فقط موضحا أن هذا الإجراء يخالف الدستور الذي نص على حماية حقوق المواطنين ومكتسباتهم الشعبية .
وأضاف الحميدي أن للمواطنين حقوقاً نص عليها الدستور ويجب على الحكومة الابتعاد عنها لعدم الإضرار بأصحاب الدخول المحدودة .
وقال " يجب على جميع أعضاء مجلس الأمة احترام وعودهم التي قطعوها على أنفسهم أمام ناخبيهم وفي ندواتهم الانتخابية داعيا النائب الذي لا يستطيع أن يستمر في حمل الأمانة إلى الابتعاد عن الساحة السياسية وتركها لأناس غيره .
وأكد أن بعض القرارات والقوانين التي مررتها الحكومة بمساعدة بعض النواب يجب أن تتم إعادة التصويت عليها مرة أخرى أو نسفها بقانون أخر ولو تطلب الأمر الاصطدام بالحكومة موضحا أن هذه القرارات تمس المواطن البسيط في حياته اليومية.
وأشار الحميدي إلى غياب الصوت النيابي في المطالبة بحض الحكومة على استكمال البنية التحتية للمناطق الجديدة في مختلف مناطق البلاد التي تعاني نقصا شديدا في مختلف النواحي سواء الكهرباء أو الطرق أو في شبكات الصرف الصحي مذكرا بدور الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية الذي يقوم بتشييد المشاريع الكبيرة في بعض الدول التي كانت تقف مع صدام بشكل سافر وتتجاهل قضايا الكويت العادلة.
وكشف الحميدي عن بعض احتياجات الدائرة فقال : كما يعلم الجميع فإن منطقة علي صباح السالم (أم الهيمان سابقا) منطقة حديثة وتحتاج إلى عمل سياج زراعي يحميها من الجهات الأربع من العواصف والأتربة كما تحتاج منطقة جابر العلي إلى حديقة عامة ومن الناحية الصحية يجب أن يكون العمل في مستوصف أم الهيمان لأربع وعشرين ساعة بدلا من انتهاء العمل عند الساعة الثانية عشر ليلاً ويجب أن تقوم مديرية الأمن في محافظة الأحمدي بإنهاء مسلسل الإزعاج الذي يعانيه أهالي منطقة جابر العلي من جراء الاستهتار والرعونة من قبل بعض الشباب .

وعن أداء مجلس الأمة قال الحميدي:
--------------------------------------------------
(للأسف الشديد إنه مع إعلان النتيجة النهائية وعودة بعض الأسماء القوية اشتبشرنا خيرا وتوقعنا مجلس أمة يذكرنا بمجلس 85 ولكن للأسف لم نجد سوى كثرة الاستجوابات والبعض منها كان لتحقيق معادلات وحسابات سياسية بحتة والخاسر الأكبر من ذلك هو المواطن البسيط الذي ينتظر أن تحل مشاكله).
وطالب مرشح الدائرة 25 السلطة التشريعية بالعمل على سن القوانين والتشريعات التي تحمي حقوق المواطنين وتعزز الدور الديمقراطي عن طريق منح هامش أكبر من المساحة للرأي والرأي الآخر مؤكدا ضرورة التمسك بالمبادئ الديمقراطية وتشريع ما من شأنه المحافظة عليها وحماية مكتسباتها .
وشدد على تحقيق المطالب الشعبية والتي يأتي في مقدمتها تطبيق الشريعة الإسلامية عن طريق تعديل المادة الثانية بالدستور الكويتي وبالطرق الديمقراطية ومن خلال أدواتها المشروعة .



************************************************** *************************************
ولا يزال مرشحنا يحاول بشتى الوسائل تحقيق مطالب وخدمات كثيرة يحتاجها

المواطن فى هذا البلد الامن ....

مطالب فى حاجتها المواطن :-
===================

-----------------------------
جريدة الرأي العام :
-----------------------------
ندوة "واقع الخدمات" في الدائرة الـ 25 ركزت على هموم العملية التربوية



السبيعي: مطلوب تصميم مبان مدرسية جديدة في محافظة الأحمدي


أكد مدير منطقة الأحمدي التعليمية محمود القروي أن لجنة الاستعداد للعام الدراسي المقبل بدأت أعمالها في شهر إبريل الماضي لحصر احتياجات المدارس من الخدمات التعليمية والفنية والمادية لتوفيرها قبل بداية العام الدراسي الجديد.
وقال القروي في اللقاء المفتوح الذي نظمه مرشح الدائرة الـ 25 المحامي الحميدي السبيعي مساء أول من أمس في ديوانه حول "واقع خدمات الدائرة 25" أن لدينا توقعات لكل المناطق من ناحية الكثافة الطلابية في بعض المراحل، ولن نفاجأ كما حدث مع بداية العام الدراسي الحالي في أم الهيمان، لافتاً إلى أنه تم بناء حوالي 70 فصلاً دراسياً في أربع مدارس لاحتواء الكثافة الطلابية.
وأشار القروي إلى أن الجهاز التعليمية في المنطقة يضم أكثر من 75 الف طالب وطالبة و7 آلاف مدرس ومدرسة و143 مدرسة، مما يؤكد أن منطقة الاحمدي تعد من أكبر المناطق التعليمية في الكويت وتقع عليها أعباء كبيرة لمواجهة تنفيذ السياسة المرسومة من قبل الوزارة وأكد أن "الجوانب غير المكتملة ليست ناتجة عن سوء التخطيط ولكن ناتجة عن المعلومات غير الدقيقة من قبل المواطن، كما حصل في منطقة أم الهيمان بداية العامة الدراسي الحالي.
وفي رده على سؤال حول وجود 2000 وحدة سكنية في أم الهيمان ستكون مأهولة مع بداية العام المقبل. قال القروي "أنا غير مسؤول عن إنشاء المدارس فمسؤولية المنطقة التعليمية تبدأ بعد استلام المدرسة جاهزة، مؤكداً بأنه يحتاج إلى ضعف المدارس الموجودة حالياً إذا كانت معلومة الـ 2000 وحدة سكنية صحيحة، مشيراً إلى أن منطقة الأحمدي وضعت بعض التوقعات ولكن لا ترقى إلى هذا الحد.
وبين القروي أن منطقة الأحمدي التعليمية ستتسلم في العام المقبل 3000 وحدة تكييف جديدة لمختلف مدارس المحافظة، مؤكداً أن بعض المدارس في منطقة العاصمة التعليمية انتهى عمرها منذ عشر سنوات ومازالت تخدم بشكل جيد ومناسب، وأن عمر مدارس الأحمدي في الخدمة يقل عنه في مدارس العاصمة.
وحول المناهج التعليمية وخصوصاً ما أثير قبل فترة بشأن قيام الوزارة بحذف بعض المصطلحات الدينية من كتب التربية الإسلامية، نفى القروي هذا التوجه وأكد أن الوزارة أعطت حصة منفردة للتلاوة والتجويد إضافة للحصص الأخرى في التربية الإسلامية مضيفاً أن هناك توسعاً في بعض الأمور ولا أعتقد أن ما أثير صحيح وتطوير المناهج الأثري مستمر.
وأكد القروي أن كثرة الإجازات المرضية وحالات الوضع تجعلنا في المنطقة ملزمين بعملية الندب بين المدارس، وتحريك المعلمات لسد النقص في بعض المدارس، مضيفاً أنه في إحدى المرات صادف وجود أربع مدرسات في قسم واحد بنفس المدرسة في أجازة وضع، فماذا نفعل؟ مشيراً إلى مطالبتهم الإدارات المدرسة بالحد من ظاهرة الأجازات المرضية وكثرة الغياب بالنسبة للمعلمات.
ولفت القروي إلى أن الوزارة بصدد وضع لوائح وإجراءات بالتعاون مع ديوان الخدمة المدنية للحد من ظاهرة الغياب المتكرر وحرمان من تغيب باستمرار من حق الوظائف الإشرافية.

-تابع