(بسم الله الرحمن الرحيم)
اخوني احب ان ابين انا هناك فرسان وشجعان من القريشات من سبيع
وهم ردعان الذي قتل امير الشيابين/ براك بن سحمان
وجري بن هملان في قصته التي ذكرها ( ذيب القريشات )
اما قصة ( ردعان)
فللاسف لااعرفها كثيراً واخاف ان اخطي النقل
وكتبت هاذه القصيده التي توضح شجاعتهم
فعايل سبيع كثيره وبعطيكم المشاهير...........اثنين فعايلهم هزت الميادين وطفت نارها
مشهورين بفعلهم عند ركابت المشاقير...........وعند رجالاً في المجالس يهرجون بها
فعلهم غطا على كل فرسان العواشير..فعلهم معروف في الزمان الاول ومكتوب بسنتها
واخذو من الاول صاحب السيف الكواسير..راعي الشجاعه والنخوه وراعي خيلاً ركبها
ردعان اللي سمعته معروفه وللحين له نواظير..بفعله رفع سبيع واخص القريشات وتباعها
كان في مجلساً فيه وجيهاً مسافير..............يصبلهم الفنجال والنارشابه ويجهز عطرها
قال واحدمن شرب الفنجال راسه عشاء لنواصير....وشربه ردعان وقال اتحدا خطرها
رفع راسه براك وشاف شوفتاً لها تكارير..........شاف الفنجال بيمين ردعان اعلن حربها
ركبوا الخيل وشفتهم شوفت المعاصير...ماتشوف الا برق السيوف لا ظربت طار شررها
ورفع ردعان يمينه وظربه ظربتاً لها تقارير.............ظربتاً مالقالها حكيماً بطبه يعصبها
وقال نطحتي ذيب ليل وذيب مشاوير.................ردعان اللي كسر كلمتي ورجلي بعدها
ومن بعده بن هملان راعي البل المغاتير.........وراعي ملقا تقصب اللي ينص على دربها
والديره المربعه ينوخ الركبي ويشب المشاقير........ومن جاه يبي العلوم الطيبه يبشربها
ومن بغاء اشر انصحه يكتب خواطير....ابك هاذا بن هملان مايهاب الظلام والجن يهبلها
غمر على ديرتاًماهي لقريشات والعوامير...........ديرت عتيبه اللي فيها الربيع يزهربها
وجوه رجلاً ينشدون وهم مغايير......................وش اللي حالن بك في ديره حنا اهلها
..
انا حيلاً بملقا وقال كبيرهم هاذا ذباح الغوامير......وراحو وقبورهم محفوره من ساعتها
ومارجع الا هوامعه لباس السيوف والخناجير....ومن بعدهم القلم يكتب واللسان ينطقبها
وهاذ اللي عندي للقريشات اللي يكرمون الهوامير......واعذرني في نص قصيدتاً كتبتها
وسلااااااااااااامتكم
واعذروني في طول بعض الابيات وقصرها واعذروني بعد في بعض الابيات اللي غير واظحه
مع تحات صقرسبيع عبدالله القريشي