عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 30 )
راعي الهلالية
عضو فعال
رقم العضوية : 749
تاريخ التسجيل : 23 - 01 - 2004
الدولة :
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 190 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : راعي الهلالية is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
رد : حلقات في الأحاديث الضعيفة والموضوعة

كُتب : [ 20 - 07 - 2004 ]

‏8 ـ ( الترهيب من البصاق في المسجد وإلى القبلة ومن إنشاد الضالة فيه
وغير ذلك مما يذكر هنا)‏
‏189 (ضعيف جدا) ورواه {يعني حديث حذيفة رضي الله عنه الذي في الصحيح} الطبراني في الكبير من حديث أبي أمامة ولفظه قال من بصق في قبلة ولم يوارها 190 ‏‏(موضوع) وعن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن العبد إذا قام في الصلاة فتحت له الجنان وكشفت له الحجب بينه وبين ربه واستقبله الحور ‏العين ما لم يمتخط أو يتنخع
رواه الطبراني في الكبير وفي إسناده نظر
‏191 (ضعيف) وعن ابن سيرين رضي الله عنه أو غيره قال سمع ابن مسعود رجلا ينشد ضالة في المسجد فأسكته وانتهره وقال قد نهينا عن هذا
رواه الطبراني في الكبير وابن سيرين لم يسمع من ابن مسعود وتقدم حديث واثلة في الباب قبله
جنبوا مساجدكم صبيانكم ومجانينكم وشراءكم وبيعكم
[الحديث
‏192 (ضعيف) وعن مولى لابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال بينا أنا مع أبي سعيد وهو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ دخلنا المسجد فإذا رجل جالس في وسط ‏المسجد محتبيا مشبكا أصابعه بعضها في بعض فأشار إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يفطن الرجل لإشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم فالتفت إلى أبي سعيد ‏فقال إذا كان أحدكم في المسجد فلا يشبكن فإن التشبيك من الشيطان وإن أحدكم لا يزال في صلاة ما كان في المسجد حتى يخرج منه‏
رواه أحمد بإسناد حسن
‏193 (ضعيف) وروي عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال خصال لا ينبغين في المسجد لا يتخذ طريقا ولا يشهر فيه سلاح ولا ينبض فيه ‏بقوس ولا ينثر فيه نبل ولا يمر فيه بلحم نيء ولا يضرب فيه حد ولا يقتص فيه من أحد ولا يتخذ سوقا‏
رواه ابن ماجه
قوله ولا ينبض فيه بقوس يقال أنبض القوس بالضاد المعجمة إذا حرك وترها لترن
نيء بكسر النون وهمزة بعد الياء ممدودا هو الذي لم يطبخ وقيل لم ينضج
‏194 (ضعيف) وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال أبو بدر أراه رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الحصاة تناشد الذي يخرجها من المسجد
رواه أبو داود بإسناد جيد وقد سئل الدارقطني عن هذا الحديث فذكر أنه روي موقوفا 9 ـ ( الترغيب في المشي إلى المساجد سيما في الظلم وما جاء في فضلها)‏
‏195 (ضعيف) وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم على كل ميسم من الإنسان صلاة كل يوم
فقال رجل من القوم هذا من أشد ما أوتينا به
قال أمرك بالمعروف ونهيك عن المنكر صلاة وحلمك على الضعيف صلاة وإنحاؤك القذر عن
الطريق صلاة وكل خطوة تخطوها إلى الصلاة صلاة
رواه ابن خزيمة في صحيحه
‏196 (ضعيف) وعن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نريد الصلاة فكان يقارب الخطا فقال أتدرون لم أقارب الخطا ‏قلت الله ورسوله أعلم
قال لا يزال العبد في صلاة ما دام في طلب الصلاة
‏(ضعيف) وفي رواية
إنما فعلت لتكثر خطاي في طلب الصلاة‏
رواه الطبراني في الكبير مرفوعا وموقوفا على زيد وهو الصحيح
‏197 (موضوع) وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الغدو والرواح إلى المسجد من الجهاد في سبيل الله
رواه الطبراني في الكبير من طريق القاسم عن أبي أمامة
‏198 (ضعيف) وعن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بشر المدلجين إلى المساجد في الظلم بمنابر من النور يوم القيامة يفزع الناس ولا ‏يفزعون
رواه الطبراني في الكبير وفي إسناده نظر
‏199 (ضعيف) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المشاؤون إلى المساجد في الظلم أولئك الخواضون في رحمة الله تعالى
رواه ابن ماجه وفي إسناده إسماعيل بن رافع تكلم فيه الناس وقال الترمذي ضعفه بعض أهل العلم وسمعت محمدا يعني البخاري يقول هو ثقة مقارب الحديث
‏200 (ضعيف) وروي عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من خرج من بيته إلى الصلاة فقال اللهم إني أسألك بحق السائلين ‏عليك وبحق ممشاي هذا فإني لم أخرج أشرا ولا بطرا ولا رياء ولا سمعة وخرجت اتقاء سخطك وابتغاء مرضاتك فأسألك أن تعيذني من النار وأن تغفر لي ذنوبي إنه لا ‏يغفر الذنوب إلا أنت أقبل الله عليه بوجهه واستغفر له سبعون ألف ملك
رواه ابن ماجه
قال المملي رضي الله عنه ويأتي باب فيما يقوله إذا خرج إلى المسجد إن شاء الله تعالى
قال الهروي إذا قيل فعل فلان ذلك أشرا وبطرا فالمعنى أنه لج في البطر
وقال الجوهري الأشر والبطر بمعنى واحد
‏201 (ضعيف) وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي البقاع خير وأي البقاع شر قال لا أدري حتى أسأل جبريل عليه السلام ‏فسأل جبريل فقال لا أدري حتى أسأل ميكائيل فجاءه فقال خير البقاع المساجد وشر البقاع الأسواق
رواه الطبراني في الكبير وابن حبان في صحيحه
‏202 (ضعيف) وروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجبريل أي البقاع خير قال لا أدري
قال فاسأل عن ذلك ربك عز وجل
قال فبكى جبريل عليه السلام وقال يا محمد ولنا أن نسأله هو الذي يخبرنا بما يشاء فعرج إلى السماء ثم أتاه فقال خير البقاع بيوت الله في الأرض
قال فأي البقاع شر فعرج إلى السماء ثم أتاه فقال شر البقاع الأسوا
رواه الطبراني في الأوسط
‏10 ـ ( الترغيب في لزوم المساجد والجلوس فيها)‏
‏203 (ضعيف) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد فاشهدوا له بالإيمان
قال الله عز وجل إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر التوبة ‏
رواه الترمذي واللفظ له وقال حديث حسن غريب وابن ماجه وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما والحاكم كلهم من طريق دراج أبي السمح عن أبي الهيثم عن أبي ‏سعيد وقال الحاكم صحيح الإسناد
‏204 (ضعيف) وروي عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن عمار بيوت الله هم أهل الله عز وجل
رواه الطبراني في الأوسط
‏205 (ضعيف) وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من ألف المسجد ألفه الله
رواه الطبراني في الأوسط وفيه ابن لهيعة
‏206 (ضعيف) وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الشيطان ذئب الإنسان كذئب الغنم يأخذ الشاة القاصية والناحية فإياكم ‏والشعاب وعليكم بالجماعة
والعامة والمسجد
رواه أحمد من رواية العلاء بن زياد عن معاذ ولم يسمع منه‏
‏207 (ضعيف) وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول المسجد بيت كل تقي وتكفل الله لمن كان المسجد بيته بالروح والرحمة ‏والجواز على الصراط إلى رضوان الله إلى الجنة
رواه الطبراني في الكبير والأوسط والبزار وقال إسناده حسن وهو كما قال رحمه الله تعالى وفي الباب أحاديث غير ما ذكرنا تأتي في انتظار الصلاة إن شاء الله تعالى
‏11 ـ ( الترهيب من إتيان المسجد لمن أكل بصلا أو ثوما أو كراثا أو فجلا ونحو ذلك مما له رائحة كريهة)‏
‏208 (ضعيف) رواه {يعني حديث جابر رضي الله عنه الذي هنا في الصحيح} الطبراني في الأوسط والصغير ولفظه قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من أكل ‏من هذه الخضراوات الثوم والبصل والكراث والفجل فلا يقربن مسجدنا فإن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم
ورواته ثقات إلا يحيى بن راشد البصري
‏12 ـ (ترغيب النساء في الصلاة في بيوتهن ولزومها وترهيبهن من الخروج منها)‏
‏[لم يذكر تحته حديثا على شرط كتابنا والحمد لله أنظر الصحيح]‏
‏13 -(الترغيب في الصلوات الخمس والمحافظة عليها والإيمان بوجوبها )‏
‏209 (ضعيف) وعن أبي مسلم التغلبي قال دخلت على أبي أمامة رضي الله عنه وهو في المسجد فقلت يا أبا أمامة إن رجلا حدثني عنك أنك سمعت رسول الله صلى الله ‏عليه وسلم يقول من توضأ فأسبغ الوضوء فغسل يديه ووجهه ومسح على رأسه وأذنيه ثم قام إلى صلاة مفروضة غفر الله له في ذلك اليوم ما مشت إليه رجلاه وقبضت ‏عليه يداه وسمعت إليه أذناه ونظرت إليه عيناه وحدث به نفسه من سوء‏
فقال والله قد سمعته من النبي صلى الله عليه وسلم أمرا
رواه أحمد والغالب على سنده الحسن وتقدم له شواهد في الوضوء والله أعلم
‏210 (ضعيف) وعن أبي هريرة و أبي سعيد رضي الله عنهما قالا خطبنا رسول
وقال الحاكم صحيح الإسناد
‏211 (ضعيف) وروي أنس بن مالك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أول ما افترض الله على الناس من دينهم الصلاة وآخر ما يبقى الصلاة ‏وأول ما يحاسب به الصلاة ويقول الله انظروا في صلاة عبدي فإن كانت تامة كتبت تامة وإن كانت ناقصة يقول
انظروا هل لعبدي من تطوع فإن وجد له تطوع تمت الفريضة من التطوع ثم قال انظروا هل زكاته تامة فإن كانت تامة كتبت تامة وإن كانت ناقصة قال انظروا هل له ‏صدقة فإن كانت له صدقة تمت له زكاته
رواه أبو يعلى
‏212 (ضعيف) وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال مفتاح الجنة الصلاة
رواه الدارمي وفي إسناده أبو يحيى القتات
‏213 (ضعيف) وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا إيمان لمن لا أمانة له ولا صلاة لمن لا طهور له ولا دين لمن لا صلاة له إنما ‏موضع الصلاة من الدين كموضع الرأس من الجسد‏
رواه الطبراني في الأوسط والصغير وقال تفرد به الحسين بن الحكم الحبري
‏214 (ضعيف) وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال لمن حوله من أمته اكفلوا لي بست أكفل لكم بالجنة
قالوا وما هي يا رسول الله قال الصلاة والزكاة والأمانة والفرج والبطن واللسان‏
رواه الطبراني في الأوسط وقال لا يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد
قال الحافظ ولا بأس بإسناده
‏14 ـ ( الترغيب في الصلاة مطلقا وفضل الركوع والسجود والخشوع)‏
‏215 (ضعيف) وعن حذيفة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من حالة يكون العبد عليها أحب إلى الله من أن يراه ساجدا يعفر وجهه في التراب
رواه الطبراني في الأوسط وقال تفرد به عثمان
قال الحافظ عثمان هذا هو ابن القاسم ذكره ابن حبان في الثقات


سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لاإله إلا أنت أستغفرك وأتوب
إليك
رد مع اقتباس