عرض مشاركة واحدة
 
غير متصل
 رقم المشاركة : ( 1 )
الجوال550
عضو فعال
رقم العضوية : 18187
تاريخ التسجيل : 28 - 12 - 2007
الدولة : ذكر
العمر :
الجنس :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 138 [+]
آخر تواجد : [+]
عدد النقاط : 10
قوة الترشيح : الجوال550 is on a distinguished road
الأوسمـة
بيانات الإتصال
آخر المواضيع

التوقيت
... اليامي: خسرت في «شاعر المليون» لأن جمهوري «فقراء»

كُتب : [ 08 - 07 - 2008 ]

لا لبرنامج شاعر المليون

شدد الشاعر فيصل اليامي ـ الذي شارك في النسخة الأولى من برنامج «شاعر المليون» - على أحقية خليل الشبرمي باللقب على رغم اللغط الكبير الدائر حوله، وأضاف: «غالبية الجمهور كانوا يتوقعون حصول ناصر الفراعنة على البيرق، لكن توقعاتهم ذهبت أدراج الرياح، وهذه طبيعة برامج التصويت، من الممكن أن يغلب متسابق واحد أكثر من 100 ألف من جمهور «المصوتين» لأن المسألة مادية بحتة، والشاعر القطري لقي دعماً كبيراً وكان له ما أراد»... وتابع: «يكفي الفراعنة الحب الذي لقيه من الناس، والذي تضاعف بشكل واضح بعد حلوله خامساً في البرنامج».

لافتاً إلى أن الخماسي الذي وصل الى نهائي البرنامج العام الماضي «أقوى من خماسي هذا العام»، وقال: «القطري محمد بن فطيس استحق اللقب عن جدارة، كونه شاعراً حقيقياً والدليل إجماع الناس عليه وهو الذي ماكان ليحدث لو حقق الفراعنة لقب النسخة الثانية من البرنامج».
ورفض اليامي ما تردد بأن جمهوره خذله في التصويت العام الماضي، وبالتالي خروجه من منافسات «المليون»... وبيّن: «قد تكون من نعم الله علي أن معظم جمهوري من الفقراء وأمر عدم وصولي إلى النهائيات لم يغضبني إطلاقاً».

وكشف أنه أكمل كتابة أوبريت «الشرقية» بمناسبة افتتاح فعاليات مهرجانها الصيفي الماضي، وهو على السرير الأبيض، إذ مر بعارض طبي طارئ اضطره إلى دخول العناية المركزة أياماً معدودات. معتبراً أن للشعر بورصة، وأن هناك شعراء يتم إغراؤهم «مالياً» من أجل التنازل عن قصائدهم لأشخاص مقتدرين مادياً ولديهم الرغبة في الحصول على الشهرة وإنتاج عمل جيد يصل إلى الناس، وقال: «أنا أحد الذين عرض عليهم مبالغ مالية لبيع قصائدي لمغمورين أثرياء لكنني لم أوافق لأسباب خاصة».
ونبه فيصل اليامي الذي حل أخيراً ضيفاً على المذيع عدنان الدخيل في برنامج «نجم أو كي» على قناة «أو كي» الموسيقية إلى أن كتابة «القصيدة الغنائية» من أصعب أنواع الكتابة الشعرية «لأنها تتطلب أجواء وأفكاراً معينة، وعلى الشاعر أن يكون أيضاً ملماً بالموسيقى، وعنده حس بما يكتب ودراية بأجواء الأغنية»، مشيراً إلى أن الشاعر الغنائي الذي يتأسس على كتابة الشعر النبطي يكون أقدر على كتابة القصيدة المغناة من غيره.
وأكد انه مهتم جداً بنشر الأغاني الاجتماعية، خصوصاً تلك التي تحمل رسائل مباشرة وهادفة للمستمعين أكثر من حرصه على الأغاني العاطفية، وقال: «جميع القصائد الاجتماعية التي غنيت لي لقيت نجاحاً لافتاً»، مستشهداً بأغنيتي (الكبر لله) مع الفنان حسين الجسمي و (عيال حارتنا) مع الفنان علي بن محمد، وأوضح أنهما بمثابة منعطفين مهمين في مسيرته مع الغناء. واعترف بأنه قدم في بداية تجربته مع الأغنية مجموعة قصائد عاطفية، كان الغرض منها لفت الأنظار إليه قبل الإقدام على الخطوة التالية التي وصفها بالأهم.




م ن ق و ل .... تحياتي للجميع,,


رد مع اقتباس