العراقيين بين صراع السياسيين ، وزنا الوكلاء السيستانيين
 

[CENTER][FONT="Arial Black"][SIZE="5"][COLOR="Red"]

العراقيين بين صراع السياسيين ، وزنا الوكلاء السيستانيين


منذ ان انتهت العملية الأنتخابية البرلمانية واختار الشعب العراقي ممثليه عاقدا عليهم الآمال والأحلام البسيطة جدا ، وبعد اعلان النتائج بدأت السيناريوهات والمسرحيات تظهر من جديد على الساحة السياسية في العراق والتي لم يحصل منها الشعب المنتخب الا الهلاك والدمار فالطعن بنتائج الأنتخابات والضغط على المفوضية وتدخلات المرجعية ومظاهرات هنا وهناك وتهديدات تصدر من فلان وعلان وتفجيرات وسفك دماء وسرقات ونار طائفية ورحلات مكوكية واستجداء مواقف ودعم ، وحوارات وخلافات وسجالات واختلافات وصرخات طاولة مستديرة او مثلثة او مربعة او خماسية ، واندماج ولا اندماج ، وطرق ابواب السيستاني من قبل المالكي وعلاوي وغيره ، وواحد يرفع والثاني يكبس ، قال السيستاني ، لا لم يقل ، انه يقف على مسافة واااااا، والمالكي يريد الرئاسة له ، ومقتدى لايريد ، علاوي يقول نحن احق بها دستوريا ، والأكراد يريدون تطبيق المادة 144 ، وصرح ناطق باسم احدى الكتل ان الكتلة الفلانية اقرب لنا ، ويصرح اخر ان الكتلة الفلانية تتقارب مع افكارنا ، وثالث يصرح نفس المضمون ، ولكنهم لم يتفقوا ولم يتقاربوا ، الا على دمار العراق وشعبه ، ، ولقاء القمة علاوي والمالكي الأسبوع القادم ،لا ، يوم الأحد ،تم التأجيل ، بسبب الظروف المناخية ، لم يلتقيا ،



وتدخل دول جوار وغيرها ، واستفزازات هيئة المسائلة والعدالة واقصاء لبعض الفائزين، وجاء بايدن والتقى بالسيستاني ، ووليمة دعى لها جلال طالباني ، ثم بعد التي واللتيا وبعد ان بلغت القلوب الحناجر تم التصديق على نتائج الأنتخابات ولكن لم ينتهي المشهد فتفسير الكتلة الأكبر لم تحسمه المحكمة لحد الآن ومها كان التفسير فان الخلاف والأختلاف حاصل بين الكتل المتصارعة على الكراسي ، وستكون النهاية الدمار والهلاك التام والشامل للعراق وشعبه الذي لم يفهم اللعبة وعاد وانتخب هؤلاء المجرمين اما السيستاني وكلائه الذين ورطوا الناس بانتخاب القوائم الشيعية الكبيرة ، فهم في غفلة عن هذا ، وهم يرتعون و يزنون ، فهذا وكيل السيستاني مناف الناجي ( الذي حث الناس على انتخاب القوائم الشيعية ) يزني بالعمارة وتم تصوير الفلم الأباحي له ، والسيستاني يدفع الأموال الطائلة من اجل شراء الفيلم الاباحي وضمان عدم انتشاره اذن المكتب يتبنى الفكرة فهو استطاع ان يشتري حتى اليوتيوب من جميع المواقع وتعاون بالاموال مع المواقع لضمان عدم نشر الصور والفيلم وهكذا تصرف اموال المسلمين للتستر على الفاسدين ، اما العراق وشعبه صار ضحية السياسيين الماكرين العملاء والمرجعية السيستانية

[url]http://gulf-sh.com/vb/showthread.php?p=6704#post6704[/url][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER]

رد: العراقيين بين صراع السياسيين ، وزنا الوكلاء السيستانيين
 

لعنة الله عليهم من أولهم لآخرهم
ما منهم خير