مناسبة القصيد ( للفائدة )
ألفية ابن عمار ( المثومن )
المناسبة : يقول الشيخ عبدالله بن عــمــار مـسـتـرجـعاً بـذاكرته ويـقول :
كان هناك شاعـراً يـقال له ( العوني ) أتى إلى بلدة ثادق قاصداً الشاعر بن عمار
مـعـلـناً تحديه له لٍِمـا سـمع عن جزالة شعره في عصره وقال له : يابن عمار…
سـوف أكتب لك قصيدة ( ألفـية مـروبـعة ) وأريدك أن تأتي بـمـثـلها وتجاريني
في وصفها إن استطعت ! فـقال ابن عمار هات ما عندك ,, وعندما انتهى العوني
من ألفيته المروبعه,, جاء دور ابن عمار فـقال :
الف اولف من جوابٍِ نظيفــــــــي
............. ودموع عيني فوق خدي ذريفــي