[فهيد بن راكان آل دخيل الله الملحي]

السلام عليكم



]۩ ۩ (¯`·._)۩ أول قمر صناعي مسلم ، يوجه ضد المسلمين ۩ (¯`·._) ‏ ۩۩

منقول

أخيراً ، إيران أطلقت قمرها الإصطناعي بمباركة من الملعون الأكبر إسغايئل و أمويكا.


وبالطبع ، وبلا شك ، فإن جمهوري إسلامي إيراني لم تأخذ تصريحاً من واشنطن، لإنها عدوة الإسلام والمسلمين.


ولا شك ولا ريب أن القمر معد خصيصاً للأبحاث المتقدمة لإكتشاف موقع المهدي المنتظر عجل الله فرجه الشريف.


ولا شك أن هذا القمر لا يعتبر تهديداً لدول النواصب المجاورة البته، فهو قمر سلمي، كشخصية الظارط في لحية الإمام ، كبير روائيي الشيعة ، آية الله الصغرى " زرارة" قدس سره.



ولا شك أنه بفضل ، النقلة النوعية في التوجه الشيعية ونظرياته المتعددة ، أستطاع روح الله الصوفي الحلولي الخميني من تحويل الشيعة من كائنات خانعة خاضعة ، إلى كائنات منتجة متفتحة بعد أن انخلعت من ربقة نظرية "الرجعة والغيبة" إلى نظرية :" ولاية الفقيه" \



ولاشك أن هتافات الإيرانيين في مكة عام 1407 آتت أكلها فلقد تزامن قتل الحجاج في سبيل الله و نقل التكنلوجية الروسية.


ولقد كانت زيارات محمد البرادعي و بلكس للمنطقة برداً وشلاوماً على قلوب الفرس المجوس في إحلالهم كقوة ظاربة في المنتطقة ، وذلك ليكون اليد الغربية لبتر العدو الأخظر القادم من بعيد

ولم يشهد أحد حصاراً كحصار إيران ، حيث أنه حصار أنتهى بإجازته على حسن السيرة والسلوك بـ:

1. قنبلة نونية.



2. الدخول إلى نادي الفضاء العالمي



وقد عبر أحمد نجاد بن سبورجيان الآراداني اليهودي ، وأبن عمة آية الله مصباح يزدي و السيد عسكر أولادي مسلم وهم عبارة عن نادي ( الكـربـوتـوكـرسـي الإيراني)



لذى فإن أي تصريحات من مثل تصريحات (Richard Dalton) سفير إيران السابق ، تعتبر فعلاً مهزلة لإن إيران هي الدولة الوحيدة في العالم التي ترجوا سعادة البشرية كما يحدث في لقطاء قم و مشهد. ويقال له ، يا عين أمك من سمح له إلا ربعك وأمريكا بمباركة إسرائيلية ، فالإسرائيليون يعرفون حلفائهم جيداً.

- ويعتبر هذا المنح جزاء لليهود على ما فعله الفرس ، وعلى رأسهم كسرى (كورش) الفارسي من إعادة اليهودي إلى أرضهم المغتصبة على يد الكنعانيين (العرب الكنانيين = من قبيلة كنانة) بقيادة نبوخذ نصر.



- ولقد كرر هذا الجميل كسرى (غوبر ياس) الفارسي



- ولقد كرر الجميل ذاته كسرى (ارتحشتشتا الأو) الفارسي بإسداء الخدمات الجليه الجليلة لشعب الله المختار أمة اليهود.




فعلاً ، لقد فعل الفرس المجوس الكثير لليهود ، وهذا الصاروخ بعد مشروع النووي هو باكورة الوفاء بالجميل الأول

وكأني ببراك يقول لنجاد أبن عمه : (لك علي يد لم أجزك بها)



وهم بهذا الإنجاز ، ليرجون نشر السلام في جيرانهم العربان حتى ولو بقوة النووي الرحيم.


ويبدو أن معيار القوة بدأ ينحاز كثيراً نحو كفة طهران ، وعلى دول الخليج أن تدير ظهرها لشعبها ، وتطور شعبها بدل من ضخ الأموال لمعامل لا تخدمها.


الحق في امتلاك التكنولوجية:

يعتبر العقل التكنلوجي قوة غائبة لم يعرف استغلالها إلا من كسر القيود عن البيروقراطية ، و محاضر الصادر والوارد.

والصاروخ الفضائي الإيراني لم يرسل ولن يرسل في المستقبل قمراً يستخدم في أغراض تجسسية أبداً ، ولكنه فقط يركز على اكتشاف قبر الحسين ، ومكان وجود رأسه المفقود.

وعلى فكره فالصاروخ الفضائي هو عبارة عن صاروخ عبثي




ودمتم بخير ،،







.